By bilal photography
© Bilal Photography
candia spent Most "of his time in grazing cattle owned by his family ( does not have the time to play just like any other children) every morning you find him with his cattle moving from field to field , relaxes a little bit at lunch time and then follow the walk and this is the case, which by every day. you ask him what does he like or love he answers it politely i love to go back to school I do not want this work I'm tired, but i have no another option i must work in order to find food, and this is the case with many children in Uganda and suffer from it.
مررت بتجارب كثيرة حصلت في الغرفة ومنها الحب ، العلاقات الحميمة ، الغيرة ، التأخي ، وكثير الكثير ... بالمناسبة يقولون أنه هناك حب من وراء الشاشة ، لم أجادل كثيراً لكن سأعطي راي في هذا الموضوع ، نعم من خلال الكلام اليومي ولتعرف على شخص معين يشدك شيئاً نحوه لكن لا تعرف ما هو هل هو حب لا أدري هل إعجاب لا نستطيع القول إعجاب لأنه غير مرئي ، لكن مع المدة ولكلام الصريح من دون شعور تبدأ الغيرة في الثوراً من دخلك حتى لو لم تصارحه ، هل هذا ما يسمى الحب ، لا أعتقد ،،، لأنه كثيرين منهم التقو بعد مدة من الزمن ، ولم يتفقو ، من شدة التعلق والوهم بالأخر ( الجالس خلف الشاشة ) البعض غادرا تصورو من أمريكا مما يعني عبور محيطات لتلتقي به . وبعد مرور إسبوعين تفشل العملية ثانيةً .... الفرق الإجتماعي التي هي أساس المشكلة كانت العقبة الكبرى ولم يستطيعو تخطيها قليلين جداً من تخطوها ، إما إذا أتينا إلى الكذبة الكبرى وهي الأعمار ، @ دعوني أقول يا إلهي @ وخاصةً الإناث منهم ، الكذب حبله قصير أي البعض لا يأخد الأمور على محمل الجد أما الطرف الأخر يكون جدياً وبإمتياز ومؤمن بأن فلانة تحبه لكن للأسف تتكشف الحقائق ويكشف المستور وهنا الطامة الكبرى لدى الطرف الأخر يقع في الشباك لكن للأسف اخترعت لسمكة أكبر منه فعلق في أطرافها ، بعض من نصبو شباكهم لا يأبهون لدين أو لقلب أو لإنسان ، يعيثون فساداً في الغرف بعد رمي شباكه
عرب أمريكا
هل تصح تسميتهم هكذا ، (الله يعلم الضاهر قراءو كتاب إفتخر أنت أمريكي ) العرب واللبنانين القاطنين في أمريكا حدث ولا حرج ، فهم يعتقدو بأنهم هم أو لأحد نسبةً لوجودهم في الولايات المتحدة المهترئة ، لكن الضاهر ناسو اننا لبنانين ، المهم ، في إحدى المرات دخلت فتاة الغرفة لأول مرة أرى اسمها ، اسمها جميل (لكن لن أذكره هههههه ) العادة عندما تدخل فتاة لا تتأخر بالرحيل من الغرفة لكن هذه الفتاة مكثت لمدة طويلة ومن العادة نحن في الغرفة نعرف الجميع لكن عندما يأتي شخص جديد نرحب به تنهال عليه الورود من كل نحوٍ وصوب لجذبه إلينا وهكذا حصل ، بعد مدة من الزمن تأتي وتذهب إلى الغرفة بدأت محادثة بيننا في مواضيع كثيرة ومنها وفجأةً كى ( أحداً يرمي ماء باردة عليك ) لماذا هذا التكبر لديك بالفعل فاجأتني كثيراً لأنه لأول مرة تقول لي فتاة هذه الكلمة ، تربطا لساني لم أعرف كيفية الرد عليها ، من يومها بدأت بالتعرف عليها أكثر وأكثر ، لن أجازف وإكتب ماذا كنا نتكلم لكن بالفعل كانت فتاة محترمة بكل معنى الكلمة ، مرت الإيام والأشهر ونحن على تواصل الإلكتروني ، كانت جميلة كانت رقيقة كانت عفيفة كانت صريحة كانت مهتمة كانت فقيرة ومؤمنة ، لكن اعترف لقد ارتكبت غلطة عمري عندما نطقت الكلمة المشؤومة الكلمة التي فرقت بيننا الكلمة التي لن أنساها الكلمة التي كان يجب أن أقولها ،،،،( أنا أؤمن بالتعرف على الشبكة الكهروعنكوبتية لكن ليس بالحب ، وكون أنا شخصياً لدي أخوة فتيات احرص على أن أكون صريح جداً مع الفتيات التي أتكلم معهم لأن أنا أثبت أيضاً أنا الفتاة( عاطفته أقوى من عقلها ) تتعلق بالشخص حتى وأن لم تكن تراه ، فقط إن سمعت صوته فكيف أن تراه يصبح كعود كبريت عليها التعلق به ) المهم قلت لها اسمعني جيداً أنا ليس في نيتي أية شيء أي لست ابحث عن فتاة العمر نيتي كانت أن أجنبها كثيراً من الأشياء ، لكن للأسف لم تتفهم الكلمة ولم تستوعب ما أقول فنفرت وتعجبت كيف أقول لها هكذا ، وبدأت بالرد أنا لم أكلمك عن أية شيء ولم أقل لك أية شي لماذا تقول هذا ( هل رأيتني أرمي نفسي عليك ) لكن شخص من يكلمك عندما يستيقض في الصباح وهو في العمل وهو ذاهب إلى الجامعة ، تعلم إنه يكن لك شيئاً ،لكن من دون أن يقول ، حاولت أن أجنبها الكثير لكن لم تستوعب الأمر وحصل الإنقلاب ومن يومها لم نعد التواصل وخرجت من الغرفة نهائياً ،يا ترى كان لدي ألحق في قول هذا أم لا لا أعرف ، لفترة من الزمن وأنا محتار في ماذا حصل ، لم تنتهي هكذا عادت بعد مدة لكن من دون أن تتكلم تدخل الغرفة وتخرج كلمح البصر ، وفي إحدى الإيام كنت أتكلم وفجأةً دخلت الغرفة ومكثت لبعض الوقت لم أقل لها أية شيء لكن هي من بادر بالكلام والسلام ، وأنا من واجبي الرد وفعلاً رديت ، بدأت الكلام معها وهي من بادر ( هل نسيتني هل تتذكرني أنا هي ، طبعاً لا لن انساكي ) وبدت الأمور بأخد طابع إيجابي وبدأت المعاتبة وكلن يعدو السبب للأخر . لم تعد العلاقة كما في السابق لكن في نفس الليلة اتصلت بها وتكلمنا على الهاتف وكنت في غايت السعادة أنا الأمور عادت إلى مجاريها ، لكن لا أحد يعلم ما يخبأ له القدر بدأت الدخول إلى الغرفة من جديد لكن لم أرحب بها كالعادة لم تعد تستقبل الورود كما في السابق ، أصبح هناك جفاف وتقشف ،، وفي إحدى اليالي لم تأتي إلى الغرفة فذهبت للبحث عنها ووجدتها في غرفة أخرى ، تعجبت ما هو السبب الذي منعها من دخول الغرفة لدينا ،،،، لم اكترث لكن في أليل المضلم وعلى أصوات موحشة أخدت الهاتف وحاولت الاتصال لكن ليس من مجيب إنتظرت لبعض الوقت وحاولت الإتصال مرة أخرى فأجابت وتنفست الصعداء هل انتي بخير أجابت نعم ، هل منزعجة من اتصالي قالت وبكل صراحة نعم اتصالك يزعجني وأرجو عدم الإتصال بي ثانيةً يا إلهي ماذا إسمع هل يعقل ( أقول في نفسي ) ماذا حصل لم أعد إستوعب الأمر بعدما ما حاولت الإصلاح وكل شيء يعود إلى مجاريه ، لكن للأسف للمرة الثانية ارادت أن تحطم رأسي لأنني متكبر كما قالت في البداية لكن أقول لها لا تنسي أنا لبناني جنوبي الهوى قلبي ....
الوهم
يا ترى ندخل الشات هل للتسلية أما لبناء علاقات وصداقات ، حب الإطلاع يأخذك أبعد من ذلك ففي مجتمعنا المرأة خط أحمر أي هناك كثير من المحضورات ، أما في عصر التطوور الذي نشهده تتاح الفرصة للمرأة في التعبير عن رأيها وما في داخلها بكل حرية من خلال الشبكة العنكبوتية عامةً والشات خاصةً حيث تجد الكثير وأنا صادفت الكثير كل من لديه رأي مختلف في أشياء كثيرا وكل منا ينضر إلى الأمور من منظار مختلف وهذا شيء طبيعي ، لكن أن تصبح في عالم الكذب والوهم الإفتراضي ، هذا شيء أخر وتجربة أخرى ، حيث لا تعلم شيء عن الشخص المشارك معك وكثير منهم من يعيش هذا العالم الإفتراضي ،وهو وهم حقيقي يسكن عقله لكن عندما يبدأ بالكلام عن عالمه الإفتراضي وبكل إنسجام هنا الكارثة ، في وقتنا الحالي أنا إعتبر أنا لدى الكثير منا وجهاً الوجه الحقيقي والوجه الإفتراضي ، الوجه الحقيقي ممكن السيطرة عليه لكن الوجه الأخر أي الإفتراضي للأسف لا نستطيع السيطرة عليه ، من كذب ووهم بالجملة من حيث حياة الشخص العامة والشخصية يبدأ الكذب من العمر إلى ماذا يفعل وماذا يعمل وأين يسكن ، أنا شخصياً مرارت في هذه المرحلة لكن لم استطيع أن أكمل ولم استطيع أن أخلق وجه أخر لي في هذا العالم ،لذا قررت أن إكشف عن وجهي الحقيقي لكي يعم السكون في داخلي ،لم اتحمل الكذب أو الوهم ، كما يقولون الكذب حبله قصير أما الوهم فهو وهم وإفتراض ونفاق ، لم استطع الضحك على نفسي لأنه على ما أعتقد مهما تكلمت في النهاية أكذب على نفسي وأضحك على نفسي ، لن يؤذى الأخر بل أنا من سيتحمل العواقب لذلك قررت أن إكشف وأبوح لعدم تحملي الكذب ولوهم ،،،،
بعد كل هذه التجربة أعتقد بأن لدي مرض إسمه المحادثة الصوتية ولا استطيع الإستغناء عنه لا أعرف لماذا مع إنه لا استفيد منه شيئاً وأن أعرف جيداً لكن هل يا ترى الفراغ الذي أن فيه هو المرض وليس المحادثة الصوتية .